بين العنصرية والاستعباد --- هل نتحدث عن حقوق الانسان او نضعف كياننا الوطني ام نسكت ونتركهم ياكلون مستقبل شبابنا الموهوب.
اعتبرت الفيفا والاتحادات القارية ان برنامج الشواهد معتمدة باعتراف جميع الجامعات على انها شواهد موحدة والاختلاف البسيط عو في الامور البيداغوجية والديداكتيكية من خلال كيفية تعليم السلامة وعلم النفس الرياضي والمناهج التي تخص الرياضة البدنية والتكتيك والتقنيات. فكل المبادئ متشابهة ولكن كيفية توصيل المعلومة مختلف من بلاد الى بلاد. فمصداقية الشواهد تشهد فيهم جامعة معينة، الاتحاد القاري والفيفا بثلاث توقيعات. بمعنى الاختلاف هنا بين الشواهد هو ما يدرس في كل دورة. بالطبع في المملكة المغربية يوجد اساتذة اكفاء في مجال تكوين المدربين يمتلكون شواهد من الاتحاد الافريقي على انهم اساتذة مختصين في تدريب المدرب، انطلاقا من مدينة مكناس فاس الرباط الدار البيضاء وصولا الى سوس وانتهاء بالشمال المغربي. ان الشواهد توزع على مدربين بطريقة قانونية ومعصرنة. وهذا يعتبر جد رائع.
لا يجب ان تكون هناك تفرقة عنصرية بين الشواهد مثلا اذا كان هناك مدرب اسباني ليس له شهادة افريقيا ويمتلك شهادة الويفا، فهذا رائع جدا ومرحبا به ولكن لماذا يتم قبول هذا الاسباني او ذلك الهولندي او ذلك الفرنسي بشهادة الويفا وعندما يأتي مدرب مغربي يمتلك نفس الشواهذ يتم رفضه بحجة انه لم يعدل شهادته الى الكاف هل هذه تعتبر في هذا العصر عنصرية ام هي قوانين ارتجالية او هناك من يكره المغاربة المقيمين في المهحر؟
نعم نحن نفهم طبيعة ان هناك حديث وكلام يعمم يتحدث عن تعديل لشواهد المغاربة المقيمين في الخارج وهذا الكلام يعتبر حجرة عثرة للمغربي المقيم في الخارج لان هنا من صدق هذه الاحاديث الضعيفة وحاول ان يعدل شواهده وتم رفض شواهده بدون حجة ولا انسانية.
كل المدربين الاوروبيين ليس لهم شهادة افريقيا واذا كانت عنده شهادة افريقيا فهو اخذها عن طريق المعادلة وبدون امتحان فقط يعطونه ما يستحقه.
لماذا فام حلامة الله في احد ندواته باعترافه بالمعادلة الموحدة بمعنى ما تملكه من شواهد هو ما يعادل به افريقيا.
الان اسألوا اي مدرب اجنبي عن الشهادة التي يعمل بها في المغرب، واسالوا عن خبرتهم في التدريب. في المغرب اعرف ان هناك العديد من المدربين الذين دربوا فرق متعددة بشواهد الفيفا او كونكاكاف بمعنى الف او باء.
لماذا لا تتحدث الودادية على هذا الامر بالطبع ان اعرف ان اي شخص تسجل مع الودادية فهو يقوم بالتسجيل معهم حسب الشهادة الافريقية ولكن لماذا يغفلون عن المدربين الذي يدربون في المغرب بشواهد اخرى لماذا لم يضموهم الى الودادية مثلا؟
في المغرب هناك العديد من المدربين بين 2012 و 2016 دربوا في المغرب مستخدمين شواهدهم الاوروبية او الامريكية فقط. اذا فهذا يسمى عنصرية تحيزية. بالطبع هذا مرفوض
اذا يجب ان تعطى حقوق لحاملي الشواهد خارج البلاد بتعديل هو تعديل ماعندك من شواهد. عطيني الشهادة تاكد منها تعالى الى دروس مختصة في التعديل لدمة 30 ساعة خذ الشهادة.
في امريكا وفي اوروبا او في بلدان افريقيا او عربية متعددة يقولون ان الشهادة التي لا نقوم بتعديلها هي الف. بمعنى اذا عندك الف من احد الاتحادات يجب ان تضع مباشرة شهادة الف وتدخل الى المحاضرات وتقوم باعداد بحث في موضوع معين وتقوم بتطبيقه وتاخد الشهادة.
اذا الموضوع الان هو لماذا نجد العديد من المدربين الاجانب في المغرب ليس لهم شواهد افريقيا ويدربون او دربوا في المغرب والمغاربة الذين ياتون بشواهده العليا مرفوضين بشواهدهم المعتمدة من الويفا او الاتحاد الاسيوي او كونكاكاف؟
اعتبرت الفيفا والاتحادات القارية ان برنامج الشواهد معتمدة باعتراف جميع الجامعات على انها شواهد موحدة والاختلاف البسيط عو في الامور البيداغوجية والديداكتيكية من خلال كيفية تعليم السلامة وعلم النفس الرياضي والمناهج التي تخص الرياضة البدنية والتكتيك والتقنيات. فكل المبادئ متشابهة ولكن كيفية توصيل المعلومة مختلف من بلاد الى بلاد. فمصداقية الشواهد تشهد فيهم جامعة معينة، الاتحاد القاري والفيفا بثلاث توقيعات. بمعنى الاختلاف هنا بين الشواهد هو ما يدرس في كل دورة. بالطبع في المملكة المغربية يوجد اساتذة اكفاء في مجال تكوين المدربين يمتلكون شواهد من الاتحاد الافريقي على انهم اساتذة مختصين في تدريب المدرب، انطلاقا من مدينة مكناس فاس الرباط الدار البيضاء وصولا الى سوس وانتهاء بالشمال المغربي. ان الشواهد توزع على مدربين بطريقة قانونية ومعصرنة. وهذا يعتبر جد رائع.
ولكن،
لا يجب ان تكون هناك تفرقة عنصرية بين الشواهد مثلا اذا كان هناك مدرب اسباني ليس له شهادة افريقيا ويمتلك شهادة الويفا، فهذا رائع جدا ومرحبا به ولكن لماذا يتم قبول هذا الاسباني او ذلك الهولندي او ذلك الفرنسي بشهادة الويفا وعندما يأتي مدرب مغربي يمتلك نفس الشواهذ يتم رفضه بحجة انه لم يعدل شهادته الى الكاف هل هذه تعتبر في هذا العصر عنصرية ام هي قوانين ارتجالية او هناك من يكره المغاربة المقيمين في المهحر؟
نعم نحن نفهم طبيعة ان هناك حديث وكلام يعمم يتحدث عن تعديل لشواهد المغاربة المقيمين في الخارج وهذا الكلام يعتبر حجرة عثرة للمغربي المقيم في الخارج لان هنا من صدق هذه الاحاديث الضعيفة وحاول ان يعدل شواهده وتم رفض شواهده بدون حجة ولا انسانية.
انا اقول لكم ماذا يجرى في المملكة المغربية:
كل المدربين الاوروبيين ليس لهم شهادة افريقيا واذا كانت عنده شهادة افريقيا فهو اخذها عن طريق المعادلة وبدون امتحان فقط يعطونه ما يستحقه.
لماذا فام حلامة الله في احد ندواته باعترافه بالمعادلة الموحدة بمعنى ما تملكه من شواهد هو ما يعادل به افريقيا.
الان اسألوا اي مدرب اجنبي عن الشهادة التي يعمل بها في المغرب، واسالوا عن خبرتهم في التدريب. في المغرب اعرف ان هناك العديد من المدربين الذين دربوا فرق متعددة بشواهد الفيفا او كونكاكاف بمعنى الف او باء.
لماذا لا تتحدث الودادية على هذا الامر بالطبع ان اعرف ان اي شخص تسجل مع الودادية فهو يقوم بالتسجيل معهم حسب الشهادة الافريقية ولكن لماذا يغفلون عن المدربين الذي يدربون في المغرب بشواهد اخرى لماذا لم يضموهم الى الودادية مثلا؟
في المغرب هناك العديد من المدربين بين 2012 و 2016 دربوا في المغرب مستخدمين شواهدهم الاوروبية او الامريكية فقط. اذا فهذا يسمى عنصرية تحيزية. بالطبع هذا مرفوض
اذا يجب ان تعطى حقوق لحاملي الشواهد خارج البلاد بتعديل هو تعديل ماعندك من شواهد. عطيني الشهادة تاكد منها تعالى الى دروس مختصة في التعديل لدمة 30 ساعة خذ الشهادة.
في امريكا وفي اوروبا او في بلدان افريقيا او عربية متعددة يقولون ان الشهادة التي لا نقوم بتعديلها هي الف. بمعنى اذا عندك الف من احد الاتحادات يجب ان تضع مباشرة شهادة الف وتدخل الى المحاضرات وتقوم باعداد بحث في موضوع معين وتقوم بتطبيقه وتاخد الشهادة.
اذا الموضوع الان هو لماذا نجد العديد من المدربين الاجانب في المغرب ليس لهم شواهد افريقيا ويدربون او دربوا في المغرب والمغاربة الذين ياتون بشواهده العليا مرفوضين بشواهدهم المعتمدة من الويفا او الاتحاد الاسيوي او كونكاكاف؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق