كـــي لا ننسى بأن هناك دكتور مغربي هو العربي الوحيد الذي أصر على التواجد بغزة مند بداية الحرب إلى نهايتها ... ، لم تمنعه قساوة الحرب من البقاء و مواصلة واجبه الإنساني في مستشفى لم يسلم هو الأخر من الغارات الجوية الإسرائيلية ، .. ربما لأنه تعود على الأمر بحكم أنها ليست المرة الأولى أو العدوان الأول الذي يشارك فيه في إسعاف جرحى فلسطين
، فلقد سبق له أن قام بنفس الواجب في حرب الفرقان سنة 2009 و شارك أيضا في مارس من سنة 2014 رفقة وفد طبي متكون من عشرة أطباء وأخصائيين بجولة موسّعة استغرقت أسبوعين في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وتجمّعات النازحين الفلسطينيين إليها من سوريا ـ
هو الدكتور الإنسان ، زهير الهنا الذي شرف المغرب و كل المغاربة ،
، فلقد سبق له أن قام بنفس الواجب في حرب الفرقان سنة 2009 و شارك أيضا في مارس من سنة 2014 رفقة وفد طبي متكون من عشرة أطباء وأخصائيين بجولة موسّعة استغرقت أسبوعين في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وتجمّعات النازحين الفلسطينيين إليها من سوريا ـ
هو الدكتور الإنسان ، زهير الهنا الذي شرف المغرب و كل المغاربة ،